الثلاثاء، 28 أغسطس 2012




كـ كسسرات خبز هي تلك الأيام ,’
فتات تنثره اليدان
لتعلوا من فوقها طيور الحرمان
وتنقر بالفتات في المكان زمان
قسسوه :||| هو الحزن الذي يعترينا
والغائبون في ستار لا ينسدل ||
أحلام مشتته حينما تكون بين خلجات الندم
الندم  المتواري خلف صفحيه القلب
ثرثرة :||| القلب جميل حينما يحن إلى عرش جميل
وذاك الحلم طالما سبق العهد وسبق الزمان
لكن أين أنا والحلم من واقع لا يلين !!
أين تحقيق الأحلام حينما ينتابني شعور الضعيف  ,’
وما أدراني ما تلك القلوب التي لا تهتم إلا بأنانيه صارت تميل
وما أدري قلبي حينما يطيب بين الطيب ولكن دخان الآسي هناك يطير ,’
هم فقط صور من خيال وأفعال لا تصل حتى مقلة العين أقوال فقط مغلفة بالجبن خلف  ’,
قضبان البطولة التي تنادي بالتحرير :/
ظلوا مكانكم فما عاد ف القلب متسع لأنانية الجميع
وأنانيتي أنا أين أصنفها يا تري أمام جبال لا تستهين ولا تستدين !!


الثلاثاء، 7 أغسطس 2012



حنين هو الشوق إلي بحر يذكرني بنفسي
ويسقي عطش الضمان في قلبي
وأبات ليلي بين الخيال أمشي
وأحن إلى واقع لا أدري وهل يدري
هو أنا هناكــ أبعث رسالاتي كي احكي
حكاية الأمس الذي بات بي يمسي
وكيف لا وأنا لا أدري أغدا حقا قريب
وأين مسيري من الفرح المخباأ | فـ لا أدري |
وأين نعشي بين تلك الكفون حينا |لا ادري|

الثلاثاء، 3 يوليو 2012




"أبسكب"من "طريح" دمي كأس "العــبرات"
وما "حيله"  القلب إلا وجع "ينادي"  انكسارات
"والصمت" لف كياتي "وصعق" ملف "الذكريات"
"أبحكي" من زماني رواية "أنتحارات"
"باليتم" سجل القدر "ورفعت "الشعارات
"دمعه" وما أعظمها  "تهز "رياح الشائعات
"تهز "عرش "الرحمن "وسط السماوات
"دمعه" يتيم وكيف "بقلب" يشهد الدمعات
"وكيف" به يواسي دون" ضخ" العبرات
"يمشي" بين الظلال "برمضاء" ف الحارات
والقلب في فوج من "صدمه" ومن عبارات
قد "مات" ذاك الحضن الذي "يكسيني" ومضات
وتجف من "عيني" الدموع  وسط "ابتسامات"
"ويطبع" في ذاكــ الخد رسم "القبلات "
"والقلب" بات يشكوا من غمره "الحسرات"
يحكي "ببوح" الحكايا بطوله "الرعشات"
"يتيم" أنا بل أنا اليتيم في "عرش" الراسيات
"وكسي" الخد بريق شوق ينادي "بالهاهات"
"والحزن" كيف به سحرا فاق "المعجزات"
"يا الله" كيف بي بالحرف أكسي "ملاذاتي"
"وكيف" أصبغ ذكرى في "حضور" ونأت
بات القلب في "حضور" الروح مجرد همسات
لا يعي "ما الفعل" في حروب أفعالي
"يتيم" أنا واليتم أمسى "لصيق" أسمي العاري
وحكمه الله ف قلبي لترعاني
"يا رب" أحفظ قلبي الصغير "وأغفر لزلاتي"
"ويسر لي" يا رب كل أمر كان ف "حياتي"
"وأحفظ" أحبتي دوما "وأجمعنا" بهم في نعيم "الجنات"

الاثنين، 25 يونيو 2012




{,’,أنتــم م م هكذا أوراق باليه ه ه بالنسبه لي,’,}
|متعب|ذلك الأمر حين يقودني إلى حد [التفكييرر ر ر]
,’ ـالعميق ـويوصـلني إلـى ــاللاوعــي ,’
فالإحداث ث إمامي تسير سير الثواني ولا أفقه ه ه منها شيئا
,’ ـــــــأحُمًــل نفسـَـي ما لا طـًـاقَة,’
| وأرفـــع| شعارات بها للروح ح ح إشراقة ’’
وكم | تعبت | النفس س س من أمراض تلك [القلوب ب ب]


ألا يعلمون بأن المصير عند علام [الغيوب ب ب]


فكما للشمس من ظهور لها في اليوم أفول ل ل
,’ فيَا سبَحان الله ,’
|ضمائر كساها عري لا يواري|
وظنوا أفعالهم بين الناس س س بطولات لها شعار
وهم بين تلك القلوب أوساخ خ خ لا تدري إلا للكبر أوتار
صبرا فما بين [المظلوم م م] ورب الناس حجابا ولا ستار
,’ فــ اًلدعَوة تجُــَاب بأذن الـــَرحمنِ ,’
|ستعلمون ن ن |
غدا يا أنتم يا |مرضي القلوب|
,’ مَن بالله بِصَــبِره أَناَر ,’
قمم م م الجبال والسماء نجوما وأسرار
ثقتي بالله أكبر ر ر من أفعالكم التي لا تَضر إلا بكم
|فانتظروا تلك الاشاره|
,’ سَاكنَون في وهَم ,’
يقاتلون أنفسهم م م بما لا يحل لهم
وهم بين تراب ب ب الأرض سائحون
وعلى أكتافهم تلك الأثقال
,’ ولا يدرون,’
وغدا قريب بما يكون ن ن
فــــ نقوا أرواحكم من دنس س س الذنوب
فغدا لا ينفعكم لا مال ولا بنون
وعملك الصالح رفيقك
والكفن لباسكـ فكيف سيكون ن ن

الثلاثاء، 19 يونيو 2012

 

أحتاج لــذلك | الوطن |"والذي يغمرني بذلكــ | الحنان | المفرط "

’,

وأبحث عن زواياه التى تبعثرت بين | السماء | والارض "
لا أدري ما بيدي لــ تتمسكــ به ليحملها الى | أمان | غادق بالحريه "

’,

حكايه هي لــى من الفرح بمكان | عندما | أرتحل للبحث رحال العاشقين "
وروايه بوليسية الطابع لم تجُيدها كريستي في رواياتها والتى تعتمد على محقهها الفذ ||
أنتهجت بالخداع شخصياتها وبالحيلة اقوالها وبالترصد أفعالها ولكن الاغرب ذلك السر من أختفائها ||
ولكن مغامراتها البوليسية علم فريد وحبكة من الغموض الذي يقود الى فك شفراتهـ جنونا ||

’,

وكما أقول وطن أنا بـــ | حاجته | ليأخذني الى سكينه الغرام في بحر الاشواق وعلى نافذه الكلام ||
| وطن مسكون برواية القتل المتعمد | و | مرسوم على جدران الالم والوجع الناسج للفرح والمرح |

,’

لـــذا أحتاجـــك | بكل تفاصيل الالم | بـــ |كل زفرة من القلم |
لانكــ من تسكنني وتسكن أعماقي ثم أسكنكــ فــ أنت | وطن |


مشاعر مختلطه بين حب بشعور جديد وبين خوف من ذوبان الجليدمشاعر لها رده فعل معكوسه وأفعال في القلب لها صدى مجيد ..
لا أدري ما أنا في هذا المقام المتبعثر بكافة الشعور
المتلون بلونه الرمادي الابيض المسود !
خليط ماء القدر المتخبي وتصاريف قلم لا يدري !!!
وهكذا الشعور ربما في لحظة الفرح انسانى الالم المرصع بقنديل الامل ..
شعور غريب ولكن أحببته الى حد لا أترجم معة المشاعر ..
غبت في شتات لا يجمع متناثره الا بلحظة جنون ..



بأسم الله كل حرف يبدأوالصلاه والسلام على الحبيب محمد
أحييكم أيها الصحب بسلام وتحية هي تحية أهل الجنان
فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

امم بصراحة اليوم ربما حروفي ناقصة أو أنها بالكتمان فاضحة
لا تكتب لانها حرمت على نفسها الكتابة لحدث كان
القصة بأسلوب مختصر أن منذ أيام أتصل بي شخصا على هاتفي
وقال أنت فلان فأجبته بنعم وسبحان الله منذ الصوت الاول أحسست
بأحساس غريب أكمل قال أنا أخو فلان هل تتذكرة فأجبتة بنعم
ومنذ زمن طويل لم نتواصل المهم أترككم مع الكلمات التى
سال القلم بها ترددت كثيرا لانى لم أوفي شيئا من الحدث
أو لانى ربما لم أستطيع التعبير ..
وأسميته صفعه الاقدار وهذا العنوان أخذته من تمثيل
قام به أحد الاخوه يتحدث عن الحوادث !!
"
في "لحظة" كنت الاسير بها
يا "دمعه" لم ترعي المساكين

أرتل "الكلام" ف فمي واهمس
كيف يا تري لقائي هل لحظة "انكسار" الضمير

و"لحظة" بهاتفي يهتف يا لهفة المجيب
اجبته قلت السلام على "مرسال" الدامعين
رد والفكر حائر هل يا تري يبكي "الوتين"
احسست "بقلبه صرخة" لا تسمع غير الكاتمين

وردد بعدها "آافلان" أنت فسؤالي "يتيم"
اجبته نعم معك وما دريت اني "اسقط قلبه الاسيف"
وبآنفاسه احساس وصل قلبي كأنه يلقي "الزفير"
قال والدمع لا يرى ولكن انفاسه "قطعه التعذيب"
اخو فلان أنا فيا تراه "تذكره يا رفيق "
قلت أجل والوقت بينا "جد طويل"
تابعت اقواله و في نفسي تسال حائر "كسيف"
يا تري ما أصابه ,, وقلت أًخُفتً قلبي فما الخبر "يا صديق"
قال الم تعلم ما اصابه "وسكت" لحظة وقلت
ماذا اجب "دمعي" قبل ان يسيل

قال خلاص نعم قالها "ولم اعي" ما هو الخلاص المبين
ثم تابع رحل مع ركب الراحلين

وصار من "بقايا الرحلين"
وسكت لا ادري ما اقول إلا
رحمه الله وجنه الخالدين
وتابع بلسان لا يكتفي من "التحسير"
في حادث فاضت روحه "والنفس الاخير"
وأطرق بعدها قبل عرسه باسبوعين كان الموت "قريب"

"يالله" ماذا اقول واخ فلان يتصل
ليشب نارا في صدري "الصغير"
اجبته وانفاسي "سكاكين" من خبره الباكي "والمصير"
ما لك يا اخي غير "الدعاء" فبه رحمة الاموات
واجابة كل قلب لصاحبه "كليم"

وتابع بعد ان "شقت الانفاس"
اكلمك هل لك ع اخي حقا "قديم"
"اجبته" ما كان بيني وبينه

إلا سؤال
وجواب والباقي "عقيم"
صوتا تحدثنا ما كان للقاء ان يختم "التلحين"
فسامح والقلب صافي ولا ف الصدر
إلا دعوه الى رب كريم
بأن يرحم موتانا وموتى المسلمين

,’

يا سامعين بالله خبروني
وهل يجدي البكاء اجيبوني

يا راحلين بقايا الامس تذكركم
بين السناء ذكر الراحلين

وما للعين ان تشقى مدامعها
وذكر المحبين اضحي هم اليتيم

ايغدوا الرحل نشيد الملايين
وما هي إلا صفعة القدر الغريب

يا قوافل الرحل اغيثونا فرحلكم ابقى الحزين
واغشانا ما بين ليل ونهار لا يستقيم

نعم انتم الراحلون ونحن بكم لاحقون حكمه رب عظيم

لستغيثوا بصلاتكم وركوع لا يخالطه التزيف
واغمسوا ارواحكم بسجود به رحمه ربٌ لعبده قريب

يا سامع الدعاء هم أحبة القلب اليتيم
نقي الذنوب واجعل قبورهم جنه النعيم

واخر كلامي جميعا يا أحباب
صلو على الحبيب المصطفي العدنان
ودعوه الى رب السماء بأن يجمعنا في جنه المشتاقين