والتي تنتشل "روحي" إلى عالم من النسيان الذي أتمناه
فحين أجالس نفسي رافعا قدمي ع الطاولة متأمل حركات "السكون" ف عالمي
وأنظار تلك اللفافات البخارية التي تشكل ألوان الدخان من "فنجان قهوتي "
لتسحرني
لتسحرني
وتسحرني
وتحملني إلى عالم أسيح فيه مثل الطفل
أصارع ألعابي وأداعب أطراف يدي وحين "الدمع" ابكي دموع صافية
"لا "ينتابها "شيء "من "غلاف "الدنيا"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق