ويُثيــرني رائحة عطرها
أهمس بين تلك الجنبات التي أعشقها
هي ساحات الوطن الذي يشعرني بالأمان
هي روح أسمع ضحكتها ولو كنت بعيدا
وما النبض حينما أضع رأسي ع حضنها
إلا بالنبض له نغمات أنا أحبكــ "
ما أعجب ذاك العطر الذي يلتصق بي مدى الابام
أشمه ف كل حالاتي هل لان بريقه شذا وجداني
أم لان أنفي أحتفظ بذكراه لأنه لي مثل القلب حين الإنعاش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق