أحتاج لــذلك | الوطن |"والذي يغمرني بذلكــ | الحنان | المفرط "
’,
وأبحث عن زواياه التى تبعثرت بين | السماء | والارض "
لا أدري ما بيدي لــ تتمسكــ به ليحملها الى | أمان | غادق بالحريه "
’,
حكايه هي لــى من الفرح بمكان | عندما | أرتحل للبحث رحال العاشقين "
وروايه بوليسية الطابع لم تجُيدها كريستي في رواياتها والتى تعتمد على محقهها الفذ ||
أنتهجت بالخداع شخصياتها وبالحيلة اقوالها وبالترصد أفعالها ولكن الاغرب ذلك السر من أختفائها ||
ولكن مغامراتها البوليسية علم فريد وحبكة من الغموض الذي يقود الى فك شفراتهـ جنونا ||
’,
وكما أقول وطن أنا بـــ | حاجته | ليأخذني الى سكينه الغرام في بحر الاشواق وعلى نافذه الكلام ||
| وطن مسكون برواية القتل المتعمد | و | مرسوم على جدران الالم والوجع الناسج للفرح والمرح |
,’
لـــذا أحتاجـــك | بكل تفاصيل الالم | بـــ |كل زفرة من القلم | لانكــ من تسكنني وتسكن أعماقي ثم أسكنكــ فــ أنت | وطن |
رائعه بصدق كل تفاصيل حرفكــ
ردحذف