الثلاثاء، 19 يونيو 2012

 

أحتاج لــذلك | الوطن |"والذي يغمرني بذلكــ | الحنان | المفرط "

’,

وأبحث عن زواياه التى تبعثرت بين | السماء | والارض "
لا أدري ما بيدي لــ تتمسكــ به ليحملها الى | أمان | غادق بالحريه "

’,

حكايه هي لــى من الفرح بمكان | عندما | أرتحل للبحث رحال العاشقين "
وروايه بوليسية الطابع لم تجُيدها كريستي في رواياتها والتى تعتمد على محقهها الفذ ||
أنتهجت بالخداع شخصياتها وبالحيلة اقوالها وبالترصد أفعالها ولكن الاغرب ذلك السر من أختفائها ||
ولكن مغامراتها البوليسية علم فريد وحبكة من الغموض الذي يقود الى فك شفراتهـ جنونا ||

’,

وكما أقول وطن أنا بـــ | حاجته | ليأخذني الى سكينه الغرام في بحر الاشواق وعلى نافذه الكلام ||
| وطن مسكون برواية القتل المتعمد | و | مرسوم على جدران الالم والوجع الناسج للفرح والمرح |

,’

لـــذا أحتاجـــك | بكل تفاصيل الالم | بـــ |كل زفرة من القلم |
لانكــ من تسكنني وتسكن أعماقي ثم أسكنكــ فــ أنت | وطن |

هناك تعليق واحد: