الخميس، 9 مايو 2013

أن حان العوده يا جسدي



غــــبت وما الغياب إلا واقع نألفهــ .,.

لحظه ه ه ه

لاتأكد من حضوري هنا ..
لانعش ذاكرتي التي أفقدها الزمان حنينها ؟
حيث أن جسدي ما زال هنا
ما زال جثماني يتواري بين هذه المساحه ه ه
ينشد أناشيد الغياب ويتمتم باهات النسيان ولا مكان ..


’’,,,

سأنعش ذاكرتي الخربه
وأساعدها ع التذكر
لاعود بين الحرف وأنشد زهرته التى أتمنى ثمارها ..
لكم أنتم يا من ألحفتم يدي بياسمين العوده ..
كانت كلماتكم أنذاك هي لحن لا ينتسى ..
لذا أعود بين طيات كتابي هذا لانشد لكم من رحيق الزمان حكايتي

الحكاية التى لا تنتهي أبدا الا بفراق الروح عن الجسد ..
وأأنا ذا هنا بينكم فأذكروني بدعائكم ...

هناك تعليق واحد:

  1. عوداً حميداً لكَ مُعلمي ‘
    حينما يتنفسُ نبضُ القلم
    تصبح الحياة أجمل !
    وما الغياب إلا موتٌ مؤقت !
    سنتأمل فيه الرحيل عن هذا وذاك
    =)
    باركك الله فيك وفيمن رباك

    ردحذف