الاثنين، 22 يوليو 2013

أخراج الكلمات وأنتاجها .. !!


"دمعه من روح "

كتبتها منذ فتره ..!!
لم أنشرها ولم يقرأها الا ناس قليل ..!!
كنت أبحث عن من يخرجها كأنتاج ع شكل فيديوا ..!!

فــلم أجد أحدأ ..
ومنذ فتره بسيطه ناقشت موضوع الكلمات مع أحدهم من فرقة رتاج الفنية العالمية ..
وعسى أن تنال القبول ويتم أخراجها ع ما تمنيته ..
عل تكون عبره ويكون لنا الاجر ..

وفقنى الله وإياكــم ’

دمعه من روح ..!





بسم الله الرحمن الرحيم

 
لست مضطرا بأن تكون سطوري ماساه
وليس هناك من عزيمه بلهاء !

تقص وتر الحرف !
ولكن للنفس مبتغاها !

رساله من حرفى فما غيرها تكون
وما لي سواها ان نعبر بالمضمون
فما يجتاح شوارعنا خطر مكنون
وما تسمعه أذاننا يوميا بات مثل آذان يحوم
 فيا سبحان الله ..
وحش آعطى للشارع نبضه المجنون
 وأوجع القلب وبالحزن امسى غريق الهموم
 من راحل قضى حتفه ف حادث مجنون
 وأخر بسرعه أو اهمال قد يكون
من غير الوان وفنون
نعم حكمه الله فوق كل كائن ومخلوق
ولكن الم نسمع ولا تلقوا بأيديكم الى التهلكه
فحقا قرآن ورب رحوم
من حرفي هذا أردت رساله قد تحوز لمسامعكم
 لعل بها للوصول عِععبر
تجتاح القلب لكن نسيانها محتوم
 لنجد انفسنا في الشوارع ابداع وعروض وفنون
بل هو حقيقا روح تزهق او ضحيه هناك تكون

جنون .. جنون .. جنون

 فكيف ترانا نعقل من هذا الجنون

أحبتي كل منا يسمع حوادث السير
 التى تهشم الارواح وتزهقها
 وتدع القلوب في الاسحار تتعبها
 والى قبور لم تجهز قبلا لدفن دموعها
ودفن معها قلوبنا
 شباب ف اعمار الزهور
واطفال ف المهد وشبان وشيبا

وكله قدر من الله
وحكمته رب العرش
 فسبحان من بيده الامر بين الكاف والنون

دمعه من روح

آبحكي من زمان ولى وراح
قصص الحياه من علم التحياتِ


وارسم موسيقي شعار ارواح
وتجري بها بالصمت وحنين راياتِ


طفله ف عمر الزهور عطرها فاح
ترقص نغما في كفنها رسم ساحاتِ


 

والروح بين اهلها رحله وحي فلاح
والنبض سال بين دفتر ذكرياتِ


ف حضن اباها تراقص نغما قد ساح
مجري السلام في نهر الامنيات


والاب …]

صارت أحلامه ف نافذة عمرة رياح
ينشد المستقبل في صميم رايات


ويحلم ومن زود حلمه تصدي كف الرماح
ورسم الحلم فوق السماء شكل سحابات


يخطط للقادم تخطيط ن بقلم النجاح
وحكي لخويه كل رسم تخطي ف وصفه علامات


ونادي بين أهله احباب أنتم وانتم لي ابداع
وضحكه ترفرف بين هالناس تشق الذكريات


بين اهله يغطى تصاريف ويحمل اوجاع
وامه تنادي يا ولدي يكفيك حمل هاهات


والاب بين تجاعيد الدهر يصرف لابنه ايداع
يا ولدي حملك ثقيل يا رب يسهل لك خطوات


والاخوه بين احاديثهم نبرة حب وصراح
وحينا صراخ لكن بين الضحي كلن له عبارات


وفجاه بالخبر ينشر بالظلام وشاح
غلف البسمه ف صندوق الماضيات


واه واه والقلب في ضيقه فاح
غطى حياتي بؤس ولبس التعزيات


مصير الحي في يوم يرحل والوداع ساح
ف زحمه اوجاع انسى كل هاهاتِ


 

باح والقلب ف غمرة الاسكار باح
يشهد لهيب الحزن في كل حاراتِ


المهم طلفه فقدت اباها في حادث راح
رسمت سطور الاسي  جبين ابياتِ


في يومها نظراتها تحكي بالاسى وضاح
شافت اباها بالكفن والغطى لف الذكريات


يا ابوي عود تراني بالبكاء لحنت اتراح
اعرف أنك في القلب تمزح وبتعود ثاني


طفله بين قاموس البشر يتيمه باوجاع
واليتم  باسمها صاح برمح ضامي


والمشكله هالزمان حق الايتام ضاع
كلن يواسي وفي الاخير ينسى المعاني
  في حادث ن ودعت روحه وفاضت وداع
والكل ينحب فقد انسان غالي


والطفله بين جمهور الحزن تصنع عقد ن بوداع
وتكتب عبارات الاسى بين زحمه اشلائي


راح والقلب بين مصدق والعين تحكي بصراع
يبه وينك تراني بالحمل بكت كتبي علاماتي


وقفت هالبينت بين مراسيم الدفن وقفه شجاع
والدمع وحده له تعابير توقظ ضمير الجاني


ونادت بصوتها المبحوح والصمت بالكون شاع
تراتيل الاسى بين كومه حوادث السير باكي


يا ناس شوفوا هالمنظر واحسبوا له صاع
ربي فوق السماء يسمع شكاتي


كفاية حوادث واهمال وضياع
كفاية ازهاق نفس في لمحه خيالي


توبوا الى الله توبه عبد ن نفسه لله باع
واتقوا الله في هالنفس ولفوها بعبراتي


في كل يوم لنا حادث ن واجساد والدم شاع
بين شوارع الموت انهي كل حكاياتي


يمكن كتابي بين هالاسى ضاع
ما دري كيف يكتب العبرات


تمنيت انقش حروف ن لها صدى نبضه له داع
واسكب كل دمعي بين زهق ارواحي


اب راح وعوائل في كفنها صار الوداع
والعبرة توقظ نوم الغافل الساهي


اوجاع واجاع وزحمه ف مطار ن له خاطري لاع
حبيب ن فقدته اقاسي بالفكر كل لحظاتي


والام تندب فقدها بأبن رحل بدون وداع
والنفس بين هالاسي صمت عاري


ضاع وراح والفقد شعار بأشعار مع صراع
عافت النفس تكرار المعاناتي


نقول حكم القدر والرب كلنا له ركاع
في صلت ن نسمع بها انين دعواتي


يا رب يا ف كل امره مطاع
ارحم موتانا وارزقهم جنه العدنان


الحمد لله قريب لنجوى العبد اذ لاذ بدعاء
والصبر بشري لاهل المصاب يا رب أجب دعائي

الأربعاء، 17 يوليو 2013

يــأ الله " مقتبس "



​‏​في لحظةٍ ملئت بألوان الكآبةأحسست في جوفي زئيراً مزعجاً و كأن في جنبيَّ غابة !وكأن كل الكون ليل مظلمٌوعلى ضياء البدر قد نسجت سحابة !وبلا شعور قلت : ( يا .. الله ) فانتفض الفؤاد ، و صرت أبكي في غرابة !!( الله !! ) ما هذا الشعور البكر في قلبي الكئيب ؟أحسست لحظة أن نطقت بها، بإحساس غريبأحسست ماءً بارداًأحسست حباً صافياًأحسست عطراً خالداًأحسست أنّي نازحٌ قد عاد للوطن الحبيبأحسست أني قد دخلت لعالم الحب الرحيب( الله ) و انتفض الفؤاد.. وكل همّ في الفؤادأحسست أن الله أعظم من تفاهات - العبادالله أعظم من خيالاتي التي : أهذي بها في كلّ وادالله رب العالمينالله نور العالمينَوهذه الدنيا " سوادٌ في سواد "( الله ) .. كيف يقولها الإنسان ثم يهاب أمرا ؟الله خالق كلّ شيء، يقهرُ الأشياءَ قهراإن كنت في كنف الإله، يصير كل الليل / فجراوإذا أردت فقل: ( إلهي ) يرسل الآيات تتراوكأنّ بينك يا ضعيف ، و بين ما تبغيه جسراكسرى بخيل، دعه واطلب في خشوع ربّ كسرى( الله ) ما أحلى وجيف القلب بين يديه ليلاما أجمل الشهقات والدمع الغزير يسيل سيلاوالقلب يقرأ من عظيم كلامه.. قولا ثقيلاقد قام كل الليل، تسبيحاً و تمجيداً طويلا , قد قامه إلا قليلا , ماأجمل السجّادة الخضراء،رائحة البخور نورٌ ضئيل .. يملأ الدنيا بأشكال الحبوروالديك يصرخ من بعيدإذا رأى الشعرى العبوروالقلب يقرأ في هدوء الليل - فاتحة الكتاب - وبعدها : ( اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌدُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَىنُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاء وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )( الله ) ماذا قد جهلت إذا عرفت الله حقا ؟قل لي وماذا قد عرفت إذا جهلت الله : تحقيقاً وصدقاً ؟أعطاك سمعاً، شق هذا السمع شقاأعطاكَ ماءً بارداً، أعطاك رزقاأعطاك خيراتٍ عظاماً.. ما أجلّ وما أدقاأعطاك.. ثم يراك تعطي كلّ خلق الله رقّا !ما أشنع الإنسان ينسى ربّه الخلاق، ما أغباه حقا جرّب وقل: ( الله ) في الليل البهيمْجرّب وقلها إن دهى الهمّ العظيمْقلها إذا صارت دموعك كالحميمْثق أنّ ربّك ربّ هذا الكون - رحمنٌ رحيم - جرّب وقلها.. ثم خبّرني بما صنع الكريم * علي الفيفي


"

في لحظةٍ ملئت بألوان الكآبة
أحسست في جوفي زئيراً مزعجاً و كأن في جنبيَّ غابة !
وكأن كل الكون ليل مظلمٌ
وعلى ضياء البدر قد نسجت سحابة !
وبلا شعور قلت : ( يا .. الله ) فانتفض الفؤاد ، و صرت أبكي في غرابة !!

( الله !! )
ما هذا الشعور البكر في قلبي الكئيب ؟
أحسست لحظة أن نطقت بها، بإحساس غريب
أحسست ماءً بارداً
أحسست حباً صافياً
أحسست عطراً خالداً
أحسست أنّي نازحٌ قد عاد للوطن الحبيب
أحسست أني قد دخلت لعالم الحب الرحيب
( الله ) و انتفض الفؤاد.. وكل همّ في الفؤاد
أحسست أن الله أعظم من تفاهات - العباد
الله أعظم من خيالاتي التي :
أهذي بها في كلّ واد
الله رب العالمين
الله نور العالمينَ
وهذه الدنيا " سوادٌ في سواد "
( الله ) .. كيف يقولها الإنسان ثم يهاب أمرا ؟
الله خالق كلّ شيء، يقهرُ الأشياءَ قهرا
إن كنت في كنف الإله، يصير كل الليل / فجرا
وإذا أردت فقل: ( إلهي ) يرسل الآيات تترا
وكأنّ بينك يا ضعيف ، و بين ما تبغيه جسرا
كسرى بخيل، دعه واطلب في خشوع ربّ كسرى
( الله ) ما أحلى وجيف القلب بين يديه ليلا
ما أجمل الشهقات والدمع الغزير يسيل سيلا
والقلب يقرأ من عظيم كلامه.. قولا ثقيلا
قد قام كل الليل، تسبيحاً و تمجيداً طويلا , قد قامه إلا قليلا , ماأجمل السجّادة الخضراء،
رائحة البخور نورٌ ضئيل .. يملأ الدنيا بأشكال الحبور
والديك يصرخ من بعيد
إذا رأى الشعرى العبور
والقلب يقرأ في هدوء الليل - فاتحة الكتاب - وبعدها :

( اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ
دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى
نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاء وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )

( الله ) ماذا قد جهلت إذا عرفت الله حقا ؟
قل لي وماذا قد عرفت إذا جهلت الله : تحقيقاً وصدقاً ؟
أعطاك سمعاً، شق هذا السمع شقا
أعطاكَ ماءً بارداً، أعطاك رزقا
أعطاك خيراتٍ عظاماً.. ما أجلّ وما أدقا
أعطاك.. ثم يراك تعطي كلّ خلق الله رقّا !
ما أشنع الإنسان ينسى ربّه الخلاق، ما أغباه حقا


جرّب وقل: ( الله ) في الليل البهيمْ
جرّب وقلها إن دهى الهمّ العظيمْ
قلها إذا صارت دموعك كالحميمْ
ثق أنّ ربّك ربّ هذا الكون - رحمنٌ رحيم -
جرّب وقلها.. ثم خبّرني بما صنع الكريم


* علي الفيفي

الأحد، 7 يوليو 2013

ومن يلقى السراب أذا أتاه ..!!


*),





ومن يلقى السراب أذا أتاه ..
أن أتكلم عن ما أسمعه فهو غريب
أنشودة باسم السراب ..
الاسم الذي أعشقه ..
الاسم الذي عشت معه حيز من الزمان
أسم لو نادي أحدهم به لنظرت خلفي كأنه مرتبط بي
أعشقه !!
نعم أعشقه !!
*,
لا تسألوني لماذا ..
ربما عشت خلف السراب كثيراَ ..
والبعض كم سألني لماذا خلف السراب..!
وما تقصد من كونكــ خلفه ..!
لا أجيب .. وليس معناه أني لا أحمل الإجابة ..
فقط لأنني أريد أن أحتفظ بها لنفسي ..!
ومره سألني أحدهم ..
كيف تكون خلف السراب ..!
أو بالأحرى ما هو السراب وأين هو ..!
لتكون أنت خلفه ..!
*,
وحينما ,, سمعت هذا النشيد ..!
كم تعلق قلبي بالسراب ..!
أريد أن أعيشه لحظه ..
لأنه جمع أشلائي ..
وصارت حياتي بالسراب بالجمال رجائي ..!
جعل طيفي يحوم بين السراب ..!
ذاكــ الحيز من المكان واللامكان ..!
ذاكــ الوهم الجميل الذي عشت أحرفهـ ..!
عود يا سراب وأحملني بين أوهامكــ ’’
تعال ..!
جفف قلبي من ظلامكــ ..
وألقى ع قلبي شعوذة الحب كــي أسمو بمكانكــ ..!
تعال يا سراب وأحمل غبارا قد نثر بزمانكــ ,,!
أحبكــ يا سراب فهل تسمح أن أعيش خلفكــ ..
وأسكن روحكــ التي لا أفهم منها إلا أسمكــ وجمالك ,,





الخميس، 4 يوليو 2013

رسائل إلي السًماء ...







رسائل إلي السًماء
الرسًالة الأولي..


إليك ِ


إلي أجنده الأرواح
إلي قلبي
حينما تتمزق ..!!


الأشلاء من ع جسدي
وتكتم صرخاتها..!!


ع فجوات صدري


إليكِ


من قلبي إلي السماء يا أمي
دعواتي إليكِ
يا من ارتمي بين يديكِ
وأصنع من ,,


عينكِ عقدا فيا لبيكِ
وأتمتم بالحروف ,,


من ع شفتيكِ


وتسابيح ..


يدي من ع يديكِ
أماه يا ,,
رسالة السماء أن لبيكِ
ويا نداء القلب ف عينك
هاتي يديكِ
أرتلــ ..


من ع رفات القلب حبكِ
وأرســـمــ..


من ع سرورك ِ سعادتي
فيا شوقا إليكِ
يا ربي أحفظ قلب


أمي وارعها يا الله يا لبيكَ




الرسالة الثانية




إلي قلبي
إليكَ ربي دعواتي إليكَ
أبث القلب بين الثناء سعديك
َ
حبيبتي ..


هي والقلب نبضَ يرويها
والعين ..


ان تراها سعد قد يواريها
والضحكة ..
التي أشقتني واه كيف اسقيها
قلبي ..


رفا ف مرسى الغرام ارميها
يا مرساة..


الأماني والأحلام ارويها
شعرا وكفى..


بالشعر كيف يكتب حكاويها
أن أمسكت..
يديكِ فمن تراه يجاريها
ومن تراه بهمس..


الود أن يا زهر راعيها


ِ
امنحيني قوه وامنحي قلبي إليكِ
قد ضاع شوقا ف دروب صمتك
واوو لقلبي حينما ينبض بأنتِ
وكم اشقي جوارحي ذكرك إن آتيتي
يا عشقا تلي رتل ماء عيني ف شفتيكِ
ويا روحي ..


آن كفى بالنبض حراكا بين مقلتيكِ
ويا ربي أحفظها فقلبي لها فيا الله يا لبيكَ
ويا رسالة إلى السماء أن تصل إليكِ





الرسالة الثالثة إلى السماء تصل


ويا رب أجعل ف الجنة لقيأنا ِ
حروفا ها هنا كتبنا
وسعدا من ع أكتفنا غنينا


وكفى..


بالحرف أن قال كلماته وسما
ورفع الرايات عشقا تمني
هم صفه الأخيار أن تكلمنا
هم أحياءا للقلب أن لاذت خواطرنا
هم عربون بين السماء دعواتنا


ونكتفي..


فحينما نكتب قد نكتفي
وقد لا نكتفي
حد الثمالة حروفنا تشتكي
بل عذرا هي لا تشتكي
هي تترجم القلب حين يرتمي
ويرسم مشاعر الأحلام والتمني
يا رسالة إلي السماء أن صلي
بدعوات يا رب أحفظ أحبتي


وع ضفاف الجنة عل أن نلتقي
كلمات قد جرحت قلبي
وأدمعت مقلتي
فمن رواها يا رب له الجنة
فمن لم ينسانا بالدعاء
هل نكتفي
فالقلب له سكنى
وصمتي هنا ينكوي
ِ



علً رسائلي إلى السماء قد تصل ..