الأحد، 7 يوليو 2013

ومن يلقى السراب أذا أتاه ..!!


*),





ومن يلقى السراب أذا أتاه ..
أن أتكلم عن ما أسمعه فهو غريب
أنشودة باسم السراب ..
الاسم الذي أعشقه ..
الاسم الذي عشت معه حيز من الزمان
أسم لو نادي أحدهم به لنظرت خلفي كأنه مرتبط بي
أعشقه !!
نعم أعشقه !!
*,
لا تسألوني لماذا ..
ربما عشت خلف السراب كثيراَ ..
والبعض كم سألني لماذا خلف السراب..!
وما تقصد من كونكــ خلفه ..!
لا أجيب .. وليس معناه أني لا أحمل الإجابة ..
فقط لأنني أريد أن أحتفظ بها لنفسي ..!
ومره سألني أحدهم ..
كيف تكون خلف السراب ..!
أو بالأحرى ما هو السراب وأين هو ..!
لتكون أنت خلفه ..!
*,
وحينما ,, سمعت هذا النشيد ..!
كم تعلق قلبي بالسراب ..!
أريد أن أعيشه لحظه ..
لأنه جمع أشلائي ..
وصارت حياتي بالسراب بالجمال رجائي ..!
جعل طيفي يحوم بين السراب ..!
ذاكــ الحيز من المكان واللامكان ..!
ذاكــ الوهم الجميل الذي عشت أحرفهـ ..!
عود يا سراب وأحملني بين أوهامكــ ’’
تعال ..!
جفف قلبي من ظلامكــ ..
وألقى ع قلبي شعوذة الحب كــي أسمو بمكانكــ ..!
تعال يا سراب وأحمل غبارا قد نثر بزمانكــ ,,!
أحبكــ يا سراب فهل تسمح أن أعيش خلفكــ ..
وأسكن روحكــ التي لا أفهم منها إلا أسمكــ وجمالك ,,





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق